The أسباب الفجوة بين الأجيال Diaries
The أسباب الفجوة بين الأجيال Diaries
Blog Article
خوف الأم أو الأولاد من بعض المشكلات والأفكار والتواصل والحوار مع الأب ما يؤدي إلى السكون دائماً فيخلق انعدام التواصل.
الاهتمام بعقد دورات الإرشاد الأسري، وتثقيف الآباء بالثقافة التي تمكنهم من تربية جيل الأبناء تربية صحيحة.
وبذلك يمكننا القول بأن منصة تيك توك هي الأكثر تأثيرًا على الجمهور المصري في سلوكه الاستهلاكي، وإعلاء قيمة المادية في شخصيته، ورغبته في اقتناء المنتجات المعروضة عليه بغض النظر عن إتمام عملية الشراء أم لا.
الحال في معظم الأسر المصرية هو أن الأب ليست لديه الفرصة المناسبة لقضاء الوقت الكافي مع أبنائه من أجل تبادل الأفكار والمواقف والمشاعر، ولا يستطيع إقامة علاقات ودية معهم، تنتج عنها مواقف يمكن للأبناء استعادتها وتذكرها فيما بعد. وهذا مؤشر خطر يهدد العلاقة بين الأب وأبنائه، ويُحدِث فجوة بينهم، ويتسبب في إحداث خلل في وظيفة كلا الوالدين تجاه أبنائهم.
زيادة تنقل المجتمع: وهو ما لم يحدث في الأجيال السابقة، والتقدم المتزايد للتكنولوجيا، بدأ الناس في التعرف إلى أشياء جديدة، والانتقال من بيئة إلى أخرى في سهولة وسرعة كبيرة.
استعمال الحرارة المنخفضة في القضاء على الآفات الزراعية في المحاصيل الحقلية
الفجوة بين الأجيال ثقافية الفجوة بين الأجيال بقلم - م.م عزيز علي / مركز تبيين للتخطيط والدراسات الستراتيجية
كما بدأ ذلك المدير التنفيذي، والذي كان أحد عملاء "رينديل"، في الكتابة والتحدث إليهم بجمل أقصر وبأسلوب لاذع، تماماً مثل التعليقات القصيرة والحادّة التي كانت تمر خاطفة أمامه.
ليس بالضرورة أن يكون الاختلاف بين الأجيال مشكلة، فهو من أشكال التطور الطبيعية للحياة، ويمكن تقليل الفجوة بين الأجيال عبر هذه الخطوات:
يعيش أبناء القرن الحادي والعشرين في المجتمع بشكل يختلف عن الواقع الذي عرفه آباؤهم وأجدادهم، وهذا الاختلاف في الواقع اليومي يخلق نوعًا من الفجوة بين الأجيال، فنجد أن التحولات التي طرأت على المجتمعات خلال هذه الفترة الحالية، من تطور تكنولوجي وإعلامي، أدت بشكل كبير إلى تصادم بين الجيلين أي جيل الآباء وجيل الأبناء، وقد زاد من تعمق الهوة بين جيل محافظ متمسك بثقافته وعاداته وتقاليده القديمة، وبين جيل نشأ في ظروف حياتية مختلفة عن الأجيال السابقة والتواصل بين الأفراد من ??? ???????? خلال شبكات النت، وكثرة الأسفار.
الفجوة الجيلية ليست بالضرورة سلبية، بل هي فرصة لفهم التباينات الثقافية والاجتماعية التي تجعل المجتمع أكثر تنوعًا.
تعتقد ليوتّا أن طريقة استخدام الأجيال المختلفة للتقنية المتاحة تؤدي أيضاً إلى فجوة في التواصل والتعامل. فعلى سبيل المثال، يعمد جيل الألفية إلى استعمال هواتفهم النقالة بشكل دائم، ويُقحمون أنفسهم للتحقق من بريدهم الإلكتروني لمئات المرات في اليوم.
وتفوّقت الأجيال الحالية على جيل الآباء والأجداد في استخدام التكنولوجيا، مثلًا نرى الطفل وهو يشرح للبالغ من الآباء أو الأجداد كيفية استخدام الموبايل والكمبيوتر، وقد ينتابه الغرور الذي يدمره بدرجه أن لا يستمع لنصائح الكبار، ويظن الشاب ويملأ الغرور الطفل بأنه الأكثر معرفة وخبرة ودراية في الحياة من الأجيال السابقة، ما يجعله لا يستمع لنصائح الكبار كما يجب.
تتكون المجتمعات من عدة أجيال متعاقبة، تكون على الأغلب ثلاثة أجيال. والفارق الجوهري بين هذه الأجيال هو الثقافة؛ أي وجود نمط معين من التفكير والقيم والرغبات والطموحات لكل جيل.